إرسالية مجانية على شروة بـ 400 ش.ج وما فوق

3 قصص >> مجموعة قصص هنا

توافر: متوفر بالمخزون
₪39.99

تفاصيل إضافية

الجيل: 0-5 سنوات



كتاب يضم ثلاث قصص

1- أنا اسمي هنا

2- اصبع هنا

3- طابة هنا



1- أنا اسمي هنا

هدف القصة هو إثراء حاجات الرضيع الجسمانية المرتبطة بمحيطه القريب الضيّق. جميع لغة السرد بضمير المتكلم.

بطلة القصة رضيعة اسمها هنا. هي تسرد للرضيع حكايتها.

مضمون القصة هو عبارة عن واقع حياة الرضيع بمتغيراته اليومية، مثل: إستحمامه، دميته، سريره، مصاصته، رضاعته، ملابسه...ألخ.

تعرض القصة أيضا لقاء هنا بعدد من الحيوانات والطيور الأليفة.

يلتقي الرضيع برسوم واضحة لبعض حيوانات.

تتطور القصة لتنتقل للتراث المغنّى على لسان الجدة بمداعبات شفاهية مغنّاة تعطي للقصة جوا خاصا وطابعا مثيرا للرضيع: " حطّي زيت يا حجّة... هون كان في بركة مي..." تناقل التراث المغنّى في سياق السرد القصصي في قصة الرضيع الأولى حاجة عاطفية جميلة ومثيرة.

يمكن استخدام خاتمة القصة كعلاج لنوم بسريره وهو راض ومرتاح.

القفلة السردية المألوفة والتراثية هي: " وهاي قصتي حكيتها وعليكم...ألخ".


2- اصبع هنا

قمة التعقيد في القصة هي عند إصابتها بحادث عابر طبيعي يناسب مميزات خصائص البطلة العمرية.

في تلك المرحلة ومن الطبيعي أن تدخل هنا لحالات صعبة لا بد أن تواجهها عند تنقلها الدائم واستكشافها جوانب البيت بجميع دواليب أثاثه وخزائن مطبخه.

ومن الطبيعي أن تصطدم هنا بمواد وقطع أثاث أثناء لعبها التي يمكن أن تصيبها بأذى وتسبب لها البكاء.

لفافة الجروح الطبية-البلاستار- هي حاجة عاطفية في تلك المرحلة العمرية.

في أحيان كثيرة حتى وإن لم يكن هناك أي أثر لجرح لا بد لأن يطلب الطفل لفّافة ليستدر عطف الكبار والصغار رغبة بالتباهي بها عند إلصاقها بمكان الإصابة.

القصة تشبع الطفل المتلقي من الناحية العاطفية وتؤثر به.

التقاء الرضيع والتأثر بجمال أزهار الطبيعة خلابة الألوان له دور هام في مسألة إشباع حاجته لتطوير الجانب الجمالي والتنسيق الفني.

تنتهي القصة بأغنية ترقيصية تشبع الطفل بالحاجة العاطفية للحب وبالتقدير.


3- طابة هنا

تعتمد القصة على إشباع حاجة الطفل الذهنية والمعرفية خاصة بإثراء قاموسه اللغوي.

كالعادة تفتتح هنا قصتها بسؤال قرائها: "أتذكرون من أنا؟" ثم تباشر بفعاليات تناسب مرحلتها العمرية وذلك باللعب بالطابة وتكرار عبارة: "لفوق لفوق طابتي رميت ركضت حتى أمسكها وعليها ناديت."

في كل مرة تذكر تلك العبارة تقع طابتها في مكان فتستخدم فعلا مناسبا للحدث وظرفا مكانيا مطابقا لموقعها الذي حطت عليه.

هناك أفعال، مثل: سقطت، نزلت، هبطت، وقعت، تدحرجت...ألخ.

وظروف مكانية، مثل: وراء، أمام، خلف، تحت، بجانب...ألخ.

قمة الحبكة وعنصر التشويق حين تختفي الطابة وتتأثر هنا من فقدانها.


المداعبة الإيقاعية التي ترددها هنا ترتكز على العد الحسابي تعمل على ترغيب الطفل لترديد العد مع البطلة وتكراره.


خاتمة القصة بالأغنية الترقيصية لها دور كبير بالاثارة المعرفية والذهنية.   

موديل: كتاب / مجلّد يحتوي على 3 قصص / Hard Cover غلاف مُقوّى